{وَظَنَّ} أيقن مَن بلغت نفسه ذلك {أَنَّهُ الفراق} فراق الدنيا.
{والتفت الساق بالساق} أي إحدى ساقيه بالأخرى عند الموت، أو التفت شدّة فراق الدنيا بشدّة إقبال الآخرة.
{إلى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ المساق} أي السوّق وهذا يدل على العامل في إذا، المعنى إذا بلغت النفس الحلقوم تساق إلى حكم ربها.